يواجهه الكثير من الناس الآن مشكلة السمنة، والسمنة البسيطة هي نوع من السمنة الأكثر شيوعًا، حيث يكون توزيع الدهون في الجسم متساوٍ، بعضها بسبب قلة النوم والغذاء الزائد، بناءً على تاريخ المرضى، والنواحي الأخرى مثل بعض الأمراض التي تؤدي إلى السمنة، والسمنة هي أيضًا مرض شائع، ولكن يجب الانتباه إلى أن السمنة يمكن أن تسبب أيضًا مضاعفات أخرى.
السمنة تسبب ضررًا كبيرًا للمرضى، ليس فقط تأخير الحركة البدنية للجسم، بل يمكن أن تؤدي أيضًا إلى الإصابة بأمراض أخرى من نوع آخر، ويمكن أن تؤدي أيضًا إلى الإصابة بالعديد من المضاعفات، لذا يجب أن يتم العلاج بشكل عاجل ومحدد لهذه السمنة.
من المضاعفات الشائعة التي يمكن أن تحدث مع السمنة: ① ارتفاع ضغط الدم المصاحب للسمنة; ② أمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض المختلفة للقلب والأوعية الدموية المصاحبة للسمنة; ③ مرض السكري وأمراض الكوليسترول المرتفع المصاحبة للسمنة; ④ عدم كفاية وظائف الرئة المصاحبة للسمنة; ⑤ الكبد الدهني المصاحب للسمنة; ⑥ انخفاض وظائف الجهاز التناسلي والجسمية المصاحب للسمنة.
في حالة الإصابة بالعدوى الحادة، أو التعرض للإصابة الشديدة، أو القيام بالجراحة والنوم، تكون قدرة الجسم على التكيف أقل من المرضى العاديين، ويمكن أن تكون تطور حالة المرضى السمينين ونتائجهم السيئة.
السمنة عند النساء تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، وسرطان الرحم، وسرطان الكبد والقناة الصفراوية، بينما يزيد معدل الإصابة بسرطان القولون، سرطان المستقيم، وسرطان البروستاتا عند الرجال السمين.
قياس الطول ووزن الجسم هو الفحص الأساسي لعلاج السمنة.
فحص الأنسولين بعد الافطار أو الغداء يمكن التعرف على أعراض السمنة (مرض).
فحص نسبة الجلوكوز في الدم بعد الافطار والغداء، والتحمل السكري يمكن معرفة العلاقة بين السمنة والسكري.
فحص دهون الدم يمكن معرفة ما إذا كان المريض السمين مصابًا بأمراض ارتفاع الكوليسترول.
فحص دهون الدم، بالإضافة إلى التصوير بالأشعة السينية، يمكن اكتشاف الصلة الداخلية بين السمنة والكبد الدهني.
فحص وظائف الكلى يمكن أن يساعد الطبيب في اكتشاف متلازمة كوشنغ وأورام الغدة النخامية.
فحص هرمون النمو يمكن رؤية ما إذا كان فقدان الوزن ناجحًا.
فحص الهرمونات الجنسية هو طريقة جيدة لمراقبة تأثير هرمونات الذكورة والإناث على السمنة، ويساعد أيضًا في تحديد خطة فقدان الوزن.
إلا أن لا ننسى أيضًا تغيير درجة الحرارة، النبض، التنفس، ضغط الدم، معدل الأيض الأساسي.
في حياتنا اليومية، يجب أن نتعاون بشكل إيجابي مع آراء وطرق الفحوصات التي يقدمها الطبيب حول السمنة، وفي نفس الوقت، يجب النظر في إمكانية إجراء فقدان الوزن في فحوصات وظائف الكلى وهرمون النمو، بالإضافة إلى الأمراض المختلفة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض الدماغية للأمراض السمينة، ومرض السكري، والأمراض الثلاثة العالية. يمكن أن يؤدي السمنة إلى عدم كفاية وظائف الرئة وحدوث مرض الكبد الدهني، ويمكن أن تكون حالة السمنة إذا كانت المرضى السمينين أكثر صعوبة في الشفاء من المرضى العاديين، ويمكن أن تكون العلاج أكثر صعوبة.